ذات يوم قطع سكون الواحة بعض الأوغاد الذين قاموا بإختطاف طائرة
ركاب وطلب فدية للأفراج عنهم بعد ذلك.......دعونى لا احرق لكم بقية القصة ولنتابع الأحداث سويا مع قصة الواحة التى تم نشرها فى بساط الريح الذهبية